ستصدر إيران أسلحتها التقليدية لساحات القتال في ناغورنو كاراباخ كما تفعل تركيا، وستنتظر رفع الحظر عن بيع صواريخها أيضاً للحوثيين و «حزب الله»، لكن كل ذلك، لايغير من أمر كرامة الإيرانيين المهدرة جراء مغامرات نظام الملالي.